فاصل رائع..ومقدمان أروع!

شاهدت هذا الفيديو اللطيف والظريف لهذين المقدمين في أحد القنوات التلفزيونية، وأدخل السرور إلى نفسي رؤية الروح البهيجة التي يروحان بها عن نفسيهما ريثما تستعد المخرجة لإنهاء الفاصل واستثناء نشرة الأخبار.

فاصل جميل ورائع من الثنائي الأروع..وموهبة تستحق التقدير…شاهدوا الفيديو

يا ليت كل الموظفين في وظائفهم مهما كان نوعها، بهذه الروح المرحة والخفيفة التي يتمتع بها هذين المقدمين. أفضل من بعض المذيعين اللي اشتهرت فواصلهم بالرقص والمسخرة.

على الأقل نشوف مواهب وشي يدخل السرور للقلب. مو مثل المواهب الهابطة اللي اشتهرت بها قناة العبرية (المتحدثة بالعربية)!!!!!!…

*…………كنت متردد اضيف مقطع فاصل العبرية، لكني قررت ما اضيفه ولا اوسخ الصفحة بيه. تلقونه في اليوتيوب.

المنتجات الصهيوأمريكية،المُنتَجة محليـاً!

سؤال ظل يحيرني منذ بداية حملات المقاطعة بمختلف أسبابها، هو حول منتجات كثيرة تحمل أسماء تلك الماركات أو المنتجات، ولكنها تُصنع في دول عربية_إن كان هذا صحيحاً_على أنها منتجات محلية الصنع، استثمر فيها موردوا تلك السلع ميزانية لابأس بها من أجل نزع أسماء بضاعتهم من تلك القوائم، على أنها منتجات عربية الصنع 100%!

سؤالي كان ومازال هو..”هل تلك المنتجات عربية 100% كما يقولون؟ أم أنها مجرد ادعاءات يمارسها التجار علينا على أساس أننا مانزال بمثابة قطعان من الأغنام تُساق سَوقاً وتأكل مما أوتيت دون تمييز!”

فالمفيد هنا والذي عرفه الكثير منا هو أن تلك المصانع-الغير شفافة-تقوم باستيراد المواد الخام كما هي في براميلها من البلد المنشأ، ثم تقوم هي فقط بمجرد تعبئتها وقولبتها. فكيف حُق لمثل تلك الشركات أو أولئك المستوردين أن يطبعوا عبارة “صنع في السعودية” أو “صنع في مصر” …الخ على تلك المنتجات حتى يبرروا لنا أنها منتجات محلية لا يجوز مقاطعتها؟؟؟؟

سؤال قد يحوي مدلولات كثيرة، لكن أدرك بأن الأمر يحتاج دراسة ودراية حول مثل تلك الشركات، والتي أغرقت أسواقنـا ببضاعة مزجاة موردها الغرب، لتكتفي هي بفخرها أن أرفقت عبارة في أدنى المنتج “صنـاعة محلية”!..

 

*ملاحظة: الصور المرفقة ليست إلا تذكير ببعض المنتجات التي نُشرت في قوائم المقاطعة. 

list-of-banks1

 

list-of-food-drinks

list-of-primary-consumers

list-of-poisons

other-list

list-of-vehicles

هذه قائمة جمعتها تذكيراً لكم ببعض المنتجات والتي نشرتها أكثر المواقع وأوصت بمقاطعتها. قد يعتريها النقص وعدم المصداقية “اعذروني”..ولكن إن كان لأحد معرفة أو دليل على أحد الشركات الصهيوأمريكية التي لم تُذكر، فليفدنـا بها، وسأقوم بتجديد الموضوع كلما جدَ جديد.

 

..”ما أصبت فمن الله، وما أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان”..

آه يا غزة!!

gaza_wideweb

أبيــات عن غزة “العزة”، وصلتني عبر الجوال، أعجبتني، أحببت أن أشارك بها هنــا..تقول:

لله غـزة اصمدي

و دَعي البكـاء و رددي

..(الله أكبر دائمـاً)..

الله فوق المعتدي

لا تأمُلي في يعـرُبٍ

و تقدمي واستأسدي

فالعُرب طال سباتـهم

وشخيرهم في المرقـد

وغداً سيصدر عنهمُ

أو ربما بعد غـد..

نـاراً بيـاناً حـارقاً

سيعيـد رسم المشهـد

فـدعي النواح و رددي..

(الله خير مؤيد)

أوباما وعد بالتغيير! فماذا سيغير يا ترى؟

أسعد الله صباحكم،،،

أوبــاما، القادم بقوة…..فاز في الإنتخابات! هنيـئاً له.

ولكن تعــال! قبل فوزك، كنت ترفع شعار التغييـر! يا ترى مالذي ستقوم بتغييره في هذا العالم؟ هل ستبني أم ستهدم كما فعل سابقوك؟

تختلف الآراء والنظريات…..لكل منـا توقعــات مختلفة حسب فهمـه وإدراكه!

ولأنني إنســان بسيط (على قد عقلي) أحببت أن أسجل بعض توقعاني الشخصية حول بعض التغييرات التي سيقوم بها الرئيس المنتخب “أوبــاما” في هذا العالم بعد أن فــاز بالرئاسة…

فليتهيـأ الجميع للتغيير القادم..!

_عنوان منزله.

_زوج الأحذية والجوارب التي كان يرتديها.

_سجادة مدخل المنزل بأخرى عليها شعار النسر الأمريكي.

_دليل أرقام الهواتف السابق بآخر ذي حجم أكبر.

_قلم التوقيع الخاص به.

_قائمة القنوات التليفزيونية التي سيشاهدها.

…الأمر محيـر!! هذا ما توصلت إليه. أترك لكم المساحة لتضعوا توقعاتكم،، أفيــدونــا حتى نكون على استعداد!

كلمــات…من ذهب!

مرحبـاً من جديد 🙂
 وصلتني رســالة عبر الإيميل، قرأتهـا بالكامـل لمـا فيها من معاني الحكمة الشيء الكثير. قرأتها وكأن حكيماً ما ساقه القدر إلي ليحكي لي نبذة عن خبراته التي اكسبته إياها صولاته وجولاته في معترك هذه الحيــاة.
كلمات كما جاءتني معنونة بـ ” كلمـات أغلى من الذهب “..ولأنهـا في نظر كاتبها ونظري أيضاً كلمات ذهبيـة..أحببت أن أشــارككم الذهب.. لأنكم عندي..أصل الذهب!..
تعلمت أن …….
_ أن العقل كالحقل، وكل فكرة نفكر فيها لفترة طويلة هي بمثابة عملية ري، ولن نحصد سوى ما نزرع من أفكار، سلبية أم إيجابية.
_ أنه في المدرسة أو الجامعة نتعلم الدروس ثم نواجه الإمتحانات، أما في الحياة فإننا نواجه الإمتحانات وبعدها نتعلم الدروس.
_ أن محادثة بسيطة أو حواراً قصيراً مع إنسان حكيم يساوي شهر دراسة.
_أنه لا يهم أين أنت الآن، ولكن المهم هو إلى أين تتجه في هذه اللحظة.
_ أنه خير للإنسان أن يكون كالسلحفاة في الطريق الصحيح من أن يكون غزالاً في الطريق الخطأ.
_ أنه في كثير من الأحيان خسارة معركة تعلمك كيف تربح الحرب.
_ أنه يوجد كثير من المتعلمين، ولكن قلة منهم مثقفون.
_ أن مفتاح الفشل هو محاولة إرضاء كل شخص تعرفه.
_ أنه لا يجب أن تقيس نفسك بما أنجزت حتى الآن، ولكن بما يجب أن تحقق مقارنة بقدراتك.
_ أنه من أكثر الناس أذى لنا هم الأشخاص الذين أعطيناهم كل ثقتنا، لأنهم بمعرفتهم أسرارنا يستخدمونها ضدنا يوم نختلف معهم .. وهذه لا شك خيانة.
_ أن الحياة تشبه كثيراً مباراة للملاكمة، لا يهم إذا خسرت ١٤ جولة، ولكن كل ما عليك هو أن تسقط منافسك بالضربة القاضية خلال ثوان، وبذك تكون الفائز الأوحد.
_ أن النجاح ليس كل شيء، إنما الرغبة والإستمرار في النجاح هي كل شيء.
_ أنه يجب على الإنسان كي ينجح أن يتجنب الأشخاص السلبيين والمتذمرين والمملين والمتشائمين والحاسدين .. لآن ما يقولوه عنا إذا .تجنبناهم يعتبر أقل ضرراً مما
يمكن أن يسببوه لنا لو لم نتجنبهم .. الملل والتذمر والتشاؤم أمراض معدية كالكوليرا .. تجنبهم دائماً.
_ أن الأشخاص الناجحين يتخذون قراراتهم بسرعة ويغيرونها ببطء. أما الأشخاص الفاشلين يتخذون قراراتهم ببطء ويغيرونها بسرعة.
_ أنه يوجد هناك دائماً طريقة أفضل للقيام بعمل ما، ويجب أن نحاول دائماً أن نجدها.
_ أنه خير للإنسان أن يندم على ما فعل من أن يتحسر على ما لم يفعل.
_ أن العمل الجيد أفضل بكثير من الكلام الجيد.
_ أن الناس ينسون السرعة التي أنجزت بها عملك، ولكنهم يتذكرون نوعية ما أنجزته.
_ أن التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم، وكلما تنافس الإنسان مع نفسه كلما تطور، بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس، ولا يكون غداً كما هو اليوم.
_ أنه يوجد كثيرون يحصلون على النصيحة، القلة فقط يستفيدون منها.
_ أنه عندما توظف أناساً أذكى منك، وتصل إلى أهدافك، بذلك تثبت أنك أذكى منهم.
_ أنه من أكثر اللحظات سعادة في الحياة هي عندما تحقق أشياء يقول الناس عنها أنك لا تستطيع تحقيقها.
_ أن الإنسان لا يستطيع أن يتطور إذا لم يجرب شيئاً غير معتاد عليه.
_ أن الفاشلين يقولون أن النجاح هو مجرد عملية حظ.
_ أنه لا تحقيق للطموحات دون معاناة.
_ أن المعرفة لم تعد قوة في عصر السرعة والإنترنت والكمبيوتر، إنما تطبيق المعرفة هو القوة.
_ أن الذين لديهم الجرأة على مواجهة الفشل، هم الذين يقهرون الصعاب وينجحون.
_ أن الحظ في الحياة هو نقطة الإلتقاء بين التحضير الجيد والفرص التي تمر.
_ أن المتسلق الجيد يركز على هدفه ولا ينظر إلى الأسفل، حيث المخاطر التي تشتت الذهن.
_ أن الفشل لا يعتبر أسوأ شيء في هذا العالم، إنما الفشل هو أن لا نجرب.
_ أنه هناك أناس يسبحون في إتجاه السفينة وهناك أناس يضيعون وقتهم في إنتظارها.
_ أن هناك طريقتان ليكون لديك أعلى مبنى .. إما أن تدمر كل المباني العالية من حولك، أو أن تبني أعلى من غيرك.
$ نصيحة .. إختر دائماً أن تبني أعلى من غيرك
_ أنه لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب.
_ أن الذي يكسب في النهاية من لديه القدرة على التحمل والصبر.
_ أن الإبتسامة لا تكلف شيئاً، ولكنها تعني الكثير.
_ أن الإنتباه إلى أشياء بسيطة يهملها عادة معظم الناس تجعل بعض الأشخاص أغنياء.
_ أنه إذا أمضيت وقتاً ممتعاً وأنت تلعب أي رياضة، فأنت الفائز حتى لو خسرت النتيجة.
_ أنه من أكثر الأسلحة الفعالة التي يملكها الأنسان هي الوقت والصبر.
_ أن الفاشلين يقسمون إلى قسمين، قسم يفكر دون تنفيذ، وقسم ينفذ دون تفكير.
_ أنه من لا يعمل لا يخطيء.
_ أن قاموس النجاح لا يحتوي على كلمتي “إذا” و “لكن”.
_ أن هدية بسيطة غير متوقعة لها تأثير أكبر بكثير من هدية ثمينة متوقعة.
_ أنه هناك فرق كبير بين التراجع والهروب.
_ أنه إذا لم يجد الإنسان شيئاً في الحياة يموت من أجله، فإنه أغلب الظن لن يجد شيئاً يعيش من أجله.
_ أن الشجرة المثمرة هي التي يهاجمها الناس.
_ أن النقاش والجدال خاصة مع الجهلة خسارة بكل معنى الكلمة .. فهم لا يعترفون بأخطائهم بسهولة.
_ أن السعادة لا تتحقق في غياب المشاكل في حياتنا،ولكنها تتحقق في التغلب على هذه المشاكل.
_ أن الأمس هو شيك تم سحبه، والغد هو شيك مؤجل، أما الحاضر فهو السيولة الوحيدة المتوفرة، لذا فإنه علينا أن نصرفه بحكمة.
__ تعلمت أنه أولاً وأخيراً أن أحمد الله على كل حال وأصلي على الحبيب المصطفى __
تحياتي لكم،،،
مصباح

باسمك ربي أستعين،، وأسألك ربي إلى الحق.. أن تهدين!

(بسم الله)..كلمة، ابتديء بها إشراقة صباح كل يوم جديد..

(بسم الله)..كلمة، ابتديء بها كل أمر نويت أو هممت بفعله..

(بسم الله)..كلمة، يتحقق بقولها عند استفتاحنا لأي أمر، معنى التوكل على الخالق تبارك وتعالى، وتفويض الأمر إليه خيره وشره، والرضـا التـام بما هو مقدر ومحتوم.

(بسم الله)..كلمة، أزيد بها من إيماني وأقوي بها عزيمتي عندما أهم بالقيام بأي أمر، رجـاء أن يمدني الله بعون من عنده، ورجـاء أن يكتب لي التوفيق والسداد فيه،، أو أن يصرف عني الشـر ويحفظني من أي مكروه قد يعترضني.

واليوم..باسم الله، ابتديء بها الكتابة في مدونتي “الجديدة”. المدونة التي طالما ترددت كثيراً في إنشاءها..لا لسبب، إنما لنقص ثقتي في أن المدونة ستساعدني في طرح أفكاري و نسج كلماتي بالشكل الذي أرتجيه، وليس بسبب أنني شخص متمكن من الكتابة وطرح الأفكـار، حتى لا يظن أحد أنني أحد الفلاسفة أو المفكرين.. ولكن، لأنني شخص..”نورمـال”.. أي بمعنى أنني “واحد من الناس”..عادي وبسيط جداً. قـلّما تراود رأسه الأفكار الناضجة فيحب أن يدونها أو يسجلها في مسودة أو مذكرة.

هنــا..أحببت أن أطرح أفكاري بالأسلوب الذي يروقني، بالعبارات التي يسهل على الآخرين فهمها كما يفهمها عامة الناس. لأتشارك بها مع من أعتبرهم أخوانـاً وأحبة لي..تربطنـا بطريقة أو بأخرى آراء وأفكار لا أقول بأنها متقاربة، ولكنها قد تكون منصبة نحو أهداف مختلفة، لعل أبرزها هو الترويح عن النفس، وترويض الأفكار بجمعها وسردها بالأسلوب الذي يناسب صاحب الرأي أو الفكرة.

لعلي قد لا أكون سديداً في آرائي وقد لا أكون متقنـاً فن اختيار المواضيع،،أرجو المعذرة، و”السموحة”. ولكـن.. هذه مساحتي وفضائي..سيجري فيها قلمي حراً بما يجول في خاطري….وأفكاري!.